لا صوت يعلو فوق صوت المباراة المصيرية للمنتخب المصري الأول لكرة القدم أمام نظيرة السنغالي المقرر لها بعد 72 ساعة فقط وبالتحديد مساء السبت بملعب القاهرة في الجولة الخامسة من منافسات المجموعة السابعة للتصفيات المؤهلة إلي كأس الأمم الإفريقية 2015. ومنذ أن بدأ المنتخب معسكره المُغلق مساء الخميس الماضي وبعد أن أستقر الجهاز الفني بقيادة شوقي غريب علي كتيبة الفراعنة للمباراة ، الا أن الخطة التي سيواجه بها خصهم لم تتبلور بعد داخل رأس الجهاز. التدريبات الأخيرة شهدت بعض التعديلات والتغيرات في أماكن اللاعبين ، فضلا عن الخطط التكتيكية التي كشفت أن المدير الفني مازال حائرًا عن طريقة اللعب ، رغم أن استقراره علي 14 لاعبًا لن يخرج منهم تشكيل اللقاء. شوقي غريب منذ بداية التصفيات لم يخوض جميع المباريات الأربعة بطريقة لعب واحدة باستثناء مباراتي بوتسوانا ذهابًا وإيابًا حيث أعتمد علي طريقة " 4-3-2-1" ، في حين كان قد بدأ التصفيات بطريقة "5-2-2-1" خلال لقاء السنغال بدكار والذي أنهزم فيه بهدفين نظيفين ، حيث أعتمد علي ليبرو بجوار لاعبان مساكين وظهيري جنب ، فصلا عن لاعبان ارتكاز ، بجانب لاعبان صناع لعب مع مهاجم واحد صريح. وفي لقاء تونس بالقاهرة خاض المدير الفني اللقاء بطريقة 4-2-2-2 ، حيث أعتمد علي لاعبان يتميزان في مركز صانع الألعاب بجانب مهاجمان صريحان. الطريقتين فشلًا فيهما غريب بعدما فقد 6 نقاط سواء بالخسارة خارج وداخل أرضه ، لذلك عدل من طريقة اللعب للمرة الثالثة ولعب بطريقة 4-3-2-1 ، وهي الطريقة التي حقق من خلالها الفوز ذهابًا وإيابًا علي بوتسوانا علي الرغم من كون طريقة اللعب لم تكن هجومية الا أن اسلوب اللاعبين كان له طابع هجومي. الأمر نفسه يتكرر في مباراة أسود الترانجا والمطالب فيها المنتخب بالفوز لا غيره اذا اراد المنافسة بقوة ووضع قدمًا في نهائيات كأس الأمم خاصة وأن لقاء المنتخب الأخير سيكون خارج الديار أمام تونس. ولن يتخلي المدير الفني عن الثنائي وليد سليمان ومحمد صلاح في التشكيل الأساسي ، بينما في الوقت نفسه يفكر في الدفع بلاعبان في الخط الامامي هما متعب وقمر ، وهنا قد يعدل طريقة اللعب إلي 4-2-2-2 ، مع وجود لاعبان ارتكاز أقوياء وهما النني وصلاح. وأستقر الجهاز الفني علي بعض العناصر في التشكيل الأساسي وهم أحمد الشناوي في حراسة المرمي بعد تماثله للشفاء ، ورباعي خط الظهر أحمد المحمدي في الجانب الأيمن وأحمد فتحي في اليسار ، ومحمد نجيب وعلي فتحي "مساكين" ، وثلاث لاعبين في منتصف الملعب هم محمد النني وإبراهيم صلاح كلاعبان أرتكاز والثالث له طابع هجومي حيث يفاضل بين الثلاثي عمرو السولية وترزيجية وحازم أمام ، بينما سيعتمد علي الثنائي وليد سليمان ومحمد صلاح كلاعبان تحت رأس الحرية الوحيد سواء كان خالد قمر أو عماد متعب.لا صوت يعلو فوق صوت المباراة المصيرية للمنتخب المصري الأول لكرة القدم أمام نظيرة السنغالي المقرر لها بعد 72 ساعة فقط وبالتحديد مساء السبت بملعب القاهرة في الجولة الخامسة من منافسات المجموعة السابعة للتصفيات المؤهلة إلي كأس الأمم الإفريقية 2015. ومنذ أن بدأ المنتخب معسكره المُغلق مساء الخميس الماضي وبعد أن أستقر الجهاز الفني بقيادة شوقي غريب علي كتيبة الفراعنة للمباراة ، الا أن الخطة التي سيواجه بها خصهم لم تتبلور بعد داخل رأس الجهاز. التدريبات الأخيرة شهدت بعض التعديلات والتغيرات في أماكن اللاعبين ، فضلا عن الخطط التكتيكية التي كشفت أن المدير الفني مازال حائرًا عن طريقة اللعب ، رغم أن استقراره علي 14 لاعبًا لن يخرج منهم تشكيل اللقاء. شوقي غريب منذ بداية التصفيات لم يخوض جميع المباريات الأربعة بطريقة لعب واحدة باستثناء مباراتي بوتسوانا ذهابًا وإيابًا حيث أعتمد علي طريقة " 4-3-2-1" ، في حين كان قد بدأ التصفيات بطريقة "5-2-2-1" خلال لقاء السنغال بدكار والذي أنهزم فيه بهدفين نظيفين ، حيث أعتمد علي ليبرو بجوار لاعبان مساكين وظهيري جنب ، فصلا عن لاعبان ارتكاز ، بجانب لاعبان صناع لعب مع مهاجم واحد صريح. وفي لقاء تونس بالقاهرة خاض المدير الفني اللقاء بطريقة 4-2-2-2 ، حيث أعتمد علي لاعبان يتميزان في مركز صانع الألعاب بجانب مهاجمان صريحان. الطريقتين فشلًا فيهما غريب بعدما فقد 6 نقاط سواء بالخسارة خارج وداخل أرضه ، لذلك عدل من طريقة اللعب للمرة الثالثة ولعب بطريقة 4-3-2-1 ، وهي الطريقة التي حقق من خلالها الفوز ذهابًا وإيابًا علي بوتسوانا علي الرغم من كون طريقة اللعب لم تكن هجومية الا أن اسلوب اللاعبين كان له طابع هجومي. الأمر نفسه يتكرر في مباراة أسود الترانجا والمطالب فيها المنتخب بالفوز لا غيره اذا اراد المنافسة بقوة ووضع قدمًا في نهائيات كأس الأمم خاصة وأن لقاء المنتخب الأخير سيكون خارج الديار أمام تونس. ولن يتخلي المدير الفني عن الثنائي وليد سليمان ومحمد صلاح في التشكيل الأساسي ، بينما في الوقت نفسه يفكر في الدفع بلاعبان في الخط الامامي هما متعب وقمر ، وهنا قد يعدل طريقة اللعب إلي 4-2-2-2 ، مع وجود لاعبان ارتكاز أقوياء وهما النني وصلاح. وأستقر الجهاز الفني علي بعض العناصر في التشكيل الأساسي وهم أحمد الشناوي في حراسة المرمي بعد تماثله للشفاء ، ورباعي خط الظهر أحمد المحمدي في الجانب الأيمن وأحمد فتحي في اليسار ، ومحمد نجيب وعلي فتحي "مساكين" ، وثلاث لاعبين في منتصف الملعب هم محمد النني وإبراهيم صلاح كلاعبان أرتكاز والثالث له طابع هجومي حيث يفاضل بين الثلاثي عمرو السولية وترزيجية وحازم أمام ، بينما سيعتمد علي الثنائي وليد سليمان ومحمد صلاح كلاعبان تحت رأس الحرية الوحيد سواء كان خالد قمر أو عماد متعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق